قصص سكس | محارم
كان سامي (29 سنه) شاب وسيم ورياضي ويعشق الجنس، ويقيم وحده في الأسكندرية بعد وفاة أمه منذ 5 سنوات، وكان أبوه متوفي منذ 12 سنه، وأخته الوحيدة منى 39 سنه مطلقة (أكبر منه ب 10 سنين) وتقيم في القاهرة مع بنتها وإبنها بعد ما طلقها زوجها منذ 8 سنوات وتركها وتزوج بأخرى وسافر معها للخارج وإنتهت علاقته بها هي وبنته وإبنه.
وكانت منى تعمل مديرة إستقبال في أحد الفنادق الفاخرة بالقاهرة، وهي كانت إمرأة رائعة الجمال متأججة الأنوثة ولها جسم مثير وخلاب وتبدو وكأنها مازالت بنت في العشرينات من العمر ولم تتزوج وذلك لمحافظتها على وزنها ورشاقتها وجمالها للآن، وكانت إمرأة متحررة جداً في لبسها وفي تعاملاتها مع الآخرين، وكان لها عشيق رجل أربعيني متزوج تمارس معه الجنس منذ مدة لتروي عطشها وشهوتها الجنسية في شقة مفروشة كان هو قد إستأجرها ليقضوا فيها أوقات المتعة الجنسية كلما تتاح لهما الفرصة، وكانت تقضي معه يوم كامل أو يومين كل أسبوع في هذه الشقة بعيداً عن بنتها وإبنها وكانت تقول لهم إنها في ورديات عمل إضافية في شغلها بالفندق قصص سكس .
هذا بالإضافة إلى أنها كانت لبوه شهوانية ومتحرره جنسياً مع إبنها وبنتها، ودائماً وهي وحدها في غرفتها كانت تشاهد الأفلام الإباحية وتفرك كسها وكل جسمها لإشباع غريزتها الجنسية، وكانت تعلم بنتها سوسو (18 سنه) الرقص بشرمطة وكذلك فنون الجنس واللبونه وتمارس معها السحاق بجنون سراً وهما لوحدهم.
وكانت سوسو فتاة دلوعه وشقيه ومتحررة جداً في لبسها، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها وجمالها وصوتها الحنون، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو مثيرة دائماً لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً.... وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي.. و فخادها المرمرية البيضاء.
وفي عدم وجود سوسو كانت منى أمها تتعرى سراً أمام إبنها زيزو (13 سنه) الذي كان في بداية مرحلة البلوغ الجنسي والتعرف على المواضع الحساسة في جسم الولد والبنت وكانت أمه دائماً لما تكون لوحدها معاه تلعبله في زبه الصغير حتى ينتصب وينزل منه السائل اللزج الذي يسبق السائل المنوي وتلحسه بلسانها وتمصله زبه ببوقها وتحضنه وهي عريانه وترضعه من حلمات بزازها ويمصهم وهو نايم عريان فوقيها ويدخل زبه الصغير شوية وهو منتصب وواقف في كسها وهي بتنزل عسل شهوتها وترتاح.
وكانت تمارس هذه الأفعال الماجنة الجنونية مع كل من بنتها وتتساحق معها، أو مع إبنها سراً وعلى إنفراد في عدم وجود التاني وتحذر كل منهم من أن يقول للتاني وإلا ستُحرمه أو تُحرمها من هذه اللذة والمتعة الجنسية معها، فكان إبنها وبنتها بيطيعوها جداً في هذه الأمور.
وخلال وجودهم هم التلاتة في البيت كانت منى تلبس هي وبنتها سوسو كل ما هو مثير ويكشف جسمهم ومفاتنهم المثيرة مثل قمصان النوم القصيرة والشفافه والشبه عارية بكلوتات وسنتيانات سكسية أو بدون، وزيزو يكون بالسليب فقط.
ولما كان ولادها يخلصوا مذاكرتهم كانت تشغل أفلام رومانسية شبه إباحية ويقعدوا يشاهدوها مع بعض وهم لازقين في بعض أو أياً منهم على حجر التاني ويتبادلوا الأحضان والقبلات المثيرة وكلهم ممحونين وهايجين على بعض وبيكون الجو كله إثارة وسكس ومنى متلذذه من كده أوي 😋.
وفي نهاية السهرة تدخل منى أوضتها لوحدها وتكمل مع نفسها مشاهدة أفلام ومقاطع سكس وتهيج وتريح نفسها بإيدها.
وسوسو وزيزو يدخلوا أوضتهم وهما هايجين من مشاهدة العلاقات الحميمية في الأفلام وكان لكل منهم سرير منفصل ولكن سوسو كانت الكبيرة وأكثر جراءة من أخوها فكانت دايماً (منذ عدة سنوات منذ بداية فترة بلوغها) قبل ما تنام تحضن أخوها الصغير زيزو وتبوسه في شفايفه بشهوه وتنيمه جنبها في سريرها وتاخذه في حضنها وترفع قميصها لفوق وتعري فخادها وتلزقها في فخاده العاريه وهو نايم بالسليب فقط وتمسك زبه من على السليب وتقوله: وريني حمامتك أشوفها كده كبرت ولا لسه.. وتخرج زبه وتلعبله فيه وتحطه على كلوتها وساعات تدخل زبه لما يبدأ ينتصب جوه كلوتها على كسها الموحوح كانت تضم أخوها أوي في حضنها وتخرج له بزازها وتخليه يمصلها حلمات بزازها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من البوس ويستمروا كده شوية لحد ما يجيبوا مية شهوتهم مع بعض ويرتاحوا هما الإتنين، وساعات كانت تنام على بطنها وترفع القميص لفوق وتقوله : زيزو يا حبيبي أنا ضهري بيوحعني تعالى نام على ضهري بتقلك عشان ضهري يفك، وكان أخوها ينام عليها وزبه يقف على طيزها وهو يخرج زبه من السليب ويسحب كلوتها للجنب شوية وهي عاملة مش واخده بالها ويحط زبه بين فلقتي طيزها وهي تسحب إيديه لداخل السنتيان وتحطهم على حلمات بزازها عشان يقفش فيهم وهي بتتلوى تحته وتقوله بمُحن: أيوه كده إضغط بجسمك أوي يا حبيبي عشان ضهري يفك أنا تعبانه أوي وإنت بتريحني كده يا حبيبي، ويفضل زيزو ينيك أخته الكبيرة سوسو في طيزها لحد ما ينزل لبنه في طيزها وعلى فخادها.
وكانت منى أمهم دايماً بتتلصص وتتفرج عليهم خِلسة وهما بيمارسوا جنس المراهقين ده بين إبنها وبنتها وتتلذذ بالفرجة عليهم وتفرك كسها وتنزل عسل شهوتها الجارفه.... ودي كانت الحياة المثيرة الماجنة لها مع إبنها وبنتها المراهقين.
نرجع تاني لأخوها سامي الذي يقيم وحده في الإسكندرية....
تم تكليف سامي من الشركة التي يعمل بها في الأسكندرية لحضور دورة تدريبية في فرع الشركة بالقاهرة لمدة شهر وتم منحه أسبوع أجازه قبل بدء الدورة التدريبية، وسافر سامي للقاهرة على أن يقيم خلال هذه الفترة في بيت أخته منى وأن يقضي معهم أسبوع الأجازة قبل بدء الدورة.
وعند وصول سامي لبيت أخته منى بالقاهره سلموا عليه بالأحضان والقبلات الحاره من أخته وبنتها سوسو وزيزو إبنها.
وفوجئ سامي بهذا الإستقبال الحار على غير العادة وخاصة لما شاف منظرهم المتحرر والغير معتاد أن يشوفهم كده.
فكانت أخته منى لابسه قميص نوم بحمالات وشفاف وضيق جداً وقصير لفوق الركبة بشوية وتظهر سمانة رجلها وجزء من فخادها البيضا الملبن ومفتوح أوي من فوق ويظهر منه نص صدرها وكتافها ونص ضهرها ويبرز منها تفاصيل ولون الكلوت والسنتيان وحلمات بزازها من تحتها وجسمها كله سكس وإثارة 🔥
وكانت سوسو لابسه هوت شورت قصير جداً وضيق وعليه بلوزة قصيرة بحمالات وعارية الصدر والكتاف وكل ماتتحرك تترفع البلوزة وتتعرى بطنها وسرتها وضهرها.
وحتى زيزو كان لابس سليب ملون صغير فقط وشكله سكسي أوي وكأنه كلوت بناتي وطيزه بارزه أوي ومكورة زي البنات، وهو كان جسمه أبيض ومدور وفخاده حلوه وشعره طويل وحركاته مايصه وكلامه ناعم زي البنات و زيزو كان عنده ميول بنوتيه وخَولنه أُنثوية وبيحب دايماً إن حد يلعبله في طيزه وأمه وأخته كانوا عارفين كده ودايماً بيلعبوا له في طيزه ويبعبصوه بصوابعهم لما يكون نايم في حضن أياً منهما.
وسامي شعر أنه وقع في بحر لبن ومتعة من منظرهم وكلامهم وحركاتهم معاه في إستقباله وحس إنه هيتعب وهيعاني جداً في مقاومة كل هذه الإثارات الجنسية ولكنه كان مكسوف شوية من الوضع ده الغريب عليه.
وبعد السلامات قامت أخته منى وسحبته من إيده وقعدت جنبه على الكنبه ولازقه في جسمه وواخداه في حضنها وبتحسس على خدوده وبتلعب له في شعره وباسته في خده وقالتله بمُحن : وحشتني أوي أوي يا حبيبي ينفع كده أكتر من سنه ماتشوفش أختك الكبيرة ولا تسأل عنها يا مجرم.
سامي قصص سكس : معلش يا ست الكل إنتي عارفه ظروف الشغل.
منى : وحشتني وكنت مشتقالك أوي أوي يا حبيبي وكويس إنك جيت تقعد معانا الفترة دي هنا عشان تعيش معانا ونشبع منك.
وراحت ضماه تاني بشوق في حضنها أوي لدرجة إن قميصها إترفع لفوق أكتر شوية وفخدها إتعرى جزء منه وهي لازقة في سامي وبزازها كانوا مدفونين في صدره وهو حاسس بحلمات بزازها وبدأ يهيج وزبه يقف ويكون باين شوية في بنطلونه مما أثار منى وبنتها سوسو وحتى زيزو البنوتي الخول المايص، وراحت مقربة وشها منه وباسته تاني في خده برضه ولكن بمُحن أكتر وبتلحس خده شوية وبشكل كله سكس وقالتله:
شوف يا سامي يا حبيبي إنت مش غريب وانت هنا في بيتك بالضبط يعني كل حاجة براحتك تلبس براحتك وتنام وتاكل وتخرج وتدخل وتسهر براحتك وأي حاجة عايز تعملها ماتتكسفش وتعملها وأنا هنا يا حبيبي أختك وأمك وسوسو وزيزو تعتبرهم ولادك أو إخواتك الصغيرين ومفيش أي تكليف أو كسوف بينكم في أي حاجه وإنت شايف يا حبيبي إننا هنا عايشين براحتنا ومحدش واخد منها حاجة المهم ندلع نفسنا وأنا متأكده إنك إنت هنا هتنبسط وترتاح أوي معانا.
سامي شكرها جداً وباس إيدها وبدأ يتعود عليهم ولكنه كان لسه مستغرب الوضع المثير ده شوية، وسألها : وأنا هنام فين يا حبيبتي القمر.
منى عجبها أوي كلمة قمر وإن سامي بدأ ياخد عليها وبدأت تشعر ناحيته بشهوة وإثارة جنسية وقالتله : تنام مطرح ما يعجبك يا حبيبي إنت مش غريب وممكن تنام معايا في أوضتي ولو حتى عايزني أنيمك على حجري زي زمان لما كنت صغير ماعنديش مانع ولو تحب تنام مع سوسو وزيزو في أوضتهم زي ما تحب، وعلى العموم يا حبيبي غرفة النوم التالته أنا مجهزها ليك من ساعة ما عرفت إنك هتقعد معانا الفترة دي عشان تكون براحتك يا قلبي.
سامي: خلاص أنام أنا لوحدي في الأوضة التالته عشان لما أسهر محدش يتضايق.
سوسو راحت ناطه وقعدت جنب خالها سامي ولزقت فيه بجسمها المثير وحوطت جسمه بدراعها ودخلت في حضنه بدلع وقالتله: تضايق مين بس يا خالو ، ده إنت وحشتنا أوي وعايزين نشبع منك يا حبيبي، عشان خاطري خليك معانا في أوضتنا.
سامي كان متجاوب معاها أوي وضمها لجسمه وباسها في خدها وقال لها: يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكم طول الوقت بس خليني براحتي في الأوضة التالته يا أحلى سوسو في الدنيا.
منى: خلاص يا سوسو سيبي خالك سمسم براحته.
ووجهت كلامها لسامي: شوف يا سمسم يا حبيبي سوسو وزيزو صاروا من دلوقتي إخواتك الصغيرين وإنت أخوهم الكبير في كل شئ ومفيش بينكم أي تكليف أو كسوف، وتلاقيك يا عينيا تعبان من السفر أدخل وضب ورتب هدومك وحاجتك في الدولاب وخُدلك شاور وريحلك شوية وأكون أنا حضرت الغدا وخد العيال إخواتك دول يساعدوك.
سامي: تسلميلي يا أحلى وأجمل أخت في الدنيا، وحلوه أوي سمسم دي من شفايفك الحلوين يا روحي، وخلاص أنا إسمي من دلوقتي سمسم أنا مش بحب كلمة خالو دي بحس إني عجوز.
سوسو وزيزو شالوا شنطة سامي ودخلوا معاه الأوضة، وأول ما دخل لقى جدران الأوضة كلها صور بنات وشباب شبه عرايا في أوضاع رومانسية ساخنه وبوس وأحضان، وهو بص بذهول وسوسو خدت بالها وضحكت بدلع ومرقعة وقالت لخالها سامي : عجبتك الأوضة يا سمسم ماتستغربش أصل إحنا هنا كلنا بنحب الرومانسيه والدلع وكل أوضنا في البيت كده.
وبدأوا يرتبوا هدومه في الدولاب ومما زاد إثارته أن سوسو كانت بتحط غياراته الداخلية وتفردها وتُعيد تطبيقها تاني وتحسس على مكان الزب في كل بوكسر بإثارة واضحه، وكل شوية تلزق جسمها في جسمه وكأنها بطريقة عفوية وكذلك زيزو واقف أمام سامي وعمل نفسه بيرتب الرف التحتاني وكل شوية يوطي ويلزق طيزه في زب سامي.
سامي هاج أوي وكان زبه هينفجر من الإثارة ودخل على الحمام بسرعة وضرب عشرة وحلب زبه وريح نفسه وخد شاور ودخل يحاول ينام شوية وكان بالشورت والفانلة، وأول ما رجع أوضته قفل الباب وكان زيزو نايم صاحي في السرير ولابس سليب أحمر بس شبه الكلوت الحريمي وهو جسمه أبيض وناعم ومثير وشعره طويل وناعم زي البنات وقال لسامي بمياصة ودلع بنات : سوسو وماما منى في المطبخ بيحضروا الأكل وفاضلهم ساعة عشان يخلصوا إقفل الباب وتعالى نام جنبي ندردش شوية أنا مشتاقلك أوي.
سامي نام جنب زيزو وزيزو لزق فيه وقاله : نيمني على دراعك وخُدني في حضنك أنا زهقت من النوم في حضن ماما وأختي.
سامي : يا عبيط وهو حد ممكن يزهق من حضن سوسو أو ماما منى... وخده في حضنه وحس إنه بيحضن بنت مثيرة مش ولد وهاج وزبه وقف تاني جوه الشورت وخاصة إن زيزو قرب وشه منه وبيحسس على شعر صدره وبيقوله : شعر صدرك حلو أوي وأنا نفسي يكون عندي شعر في صدري زيك يا حبيبي ضُمني أوي حضنك دافي وحنين أوي.
سامي هاج عليه وأخده في حضنه وبيقفش في طيزه الملبن من ورا وفي كل حته في جسمه الملبن المثير وبيبوسه في كل حته وتعانقت فخادهم ببعض وراح بايسه من شفايفه وزيزو متجاوب معاه وكأنه بنت عايزه تتناك من عشيقها، ولف جسمه ولزق طيزه في زب سامي ومد إيده ومسك زب رامي المنتصب بالشورت وقاله : ياااه دي حمامتك كبيرة أوي.
سامي تجرأ وخاصة إنه كان هايج على جسم زيزو البنوتي والباب مقفول، وزيزو لف بجسمه وصار ضهره في حضن خاله سامي وطيزه في مواجهة زبه المنتصب في الشورت، وسامي أخد زيزو في حضنه وحط راس زبه بين فلقتي طيز زيزو وحس إنه بينيك طيز بنت هايجة وزيزو كان ممحون وهايج وبيهز طيزه وبيتنهد من حلاوة الوضع ده وسامي راح راشق زبه في طيز زيزو الملبن وهما لسه لابسين وبيقفش ويبوس كل حته في جسمه الأنثوي وبينيك فيه بالهدوم بشهوه وكأنه بينيك شرموطة هايجة.
وفجأة وهما كده سامي سمع صوت حد بيفتح باب الأوضه فسحب الملاية بسرعة وغطى بيها نفسه هو وزيزو بس كان واضح جداً وضعهم ، ودخلت سوسو عليهم وأخذت بالها طبعاً وبتضحك بشرمطة وبتعض على شفايفها وقالت : يا واد يا زيزو يا شقي كفاية هزار مع سمسم وماتتعبوش من أول ساعه ماهو قاعد معانا أكتر من شهر يا عفريت، يللا قوموا الغدا جاهز.
وقفلت عليهم الباب تاني.
سامي طبعاً زبه إنكمش من الخضة وقاموا بسرعة وخرجوا وقعدوا يتغدوا على السفرة وسوسو قعدت جنب خالها سامي ولازقه فخادها في فخاده ، وأخته منى قاعده قدامه ونص بزازها عريانين وهينطوا من القميص والسنتيان، وسامي مش عارف يركز في الأكل من الإثارة الجنسية من فخاد سوسو السخنين إللي لازقين فيه وبسبب بزاز أخته إللي قدامه، ولما خلصوا قعدوا في الصالة يتفرجوا على التليفزيون ويهزروا كلهم مع بعض وكلام وهزار وتلميحات كلها دلع ومياصة ومرقعة وتلزيق في بعض وإيحاءات جنسية واضحه.
سامي كان قد أخد عليهم أوي وحس إنه هيعيش معاهم في مليطة ومتعة ودلع.
منى : إيه رأيكم تعالوا نخرج شوية.
كلهم وافقوا وقاموا لبسوا ونزلوا وتوجهوا لأحد المولات الراقية، وكانت منى لابسه فستان شيك جداً بدون أكمام وقصير لفوق الركبة بشوية، وسوسو لابسه بادي كات ضيق على بنطلون جينز بناتي ضيق مثير جداً مقطوع من على ركبتيها لفوق لحد نص فخادها ويظهر منه لحم فخادها البيضا الملبن، وزيزو لابس شورت وفانلة رياضيه بحمالات.
وكانت منى هي إللي سايقة العربية والفستان إترفع لفوق لحد نص فخادها وسامي قاعد جنبها هايج على منظرها المثير وعينه ما إترفعتش من على فخادها العريانه وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها على أخوها سامي وسوسو وزيزو قاعدين في الخلف واخدين بالهم وقاعدين يهزروا مع بعض ويحضنوا بعض.
ولما وصلوا المول كانوا ماشيين يتفرجوا على المحلات ومنى ماسكه إيد إبنها زيزو وسوسو مع خالها سامي لازقه فيه و محوطه وسطه بدراعها وسامي حاطط دراعه على كتفها بيحسس عليها، ولما تعبوا قعدوا في إحدى الكافيهات وكان المكان مزدحم ولم يكن يوجد كراسي تكفيهم غير 3 كراسي فقط على الترابيزه وصمم زيزو يقعد على كرسي لوحده وسوسو طلبت من زيزو يقوم عشان هي تقعد ورفض وحاول سامي يقوم وهي تقعد مكانه فرفضت وحطت دراعها على كتفه وهي بتميل عليه وقالت له بدلع:
لأ يا سمسم خليك إنت مستريح وأنا هقعد على حرف رِجلك.
منى عجبها الوضع ده وتلذذت بيه وبتعض على شفايفها وقالت: خليك قاعد مستريح إنت يا سمسم يا حبيبي وخُدها على رجلك وسوسو زي أختك الصغيرة برضه.
سوسو كانت هايجه وسايحه خالص و زودت في الدلع والمياصه وحضنت خالها سامي أكتر وهي على حجره وفخادها على فخاده وقربت طيزها شوية لزبه ولزقت بزازها في صدره وباسته في خده بدلع ومياصة وقالت لأمها: طبعاً سمسم أخويا حبيبي وعمري ما كنت أحلم إن يكون ليا أخ أكبر مني حلو ومُز زي العسل باللبن كده... كل ده وهي شفايفها على خد سامي بتبوسه بدلع ومياصه.
منى: أهو أخوكي حبيبك العسل باللبن جالك وعندك أهو وإشبعي منه بس ماتخلصيش العسل واللبن كله وسيبيلي شوية منه ليا أنا وأخوكي.
وكلهم ضحكوا بمياصة ولكن سامي كان مستغرب أوي من تحررهم وجراءتهم وتلميحاتهم الجنسية الجريئة دي، بس كان مبسوط وهايج أوي وزبه واقف ومنتصب أوي أوي في البنطلون تحت فخاد سوسو ومش مصدق إللي بيحصل ده ومش داريان بنفسه من الشهوه وتجرأ شوية ومسك ياسمين من وسطها وبإيده التانيه حطها على فخادها وبيحسس عليها من الجزء المقطع في بنطلونها وكل شوية يحط شفايفه على كتفها ويبوس فيهم وسوسو كانت متجاوبه معاه وهايجة وممحونه وبتزحلق نفسها بدلع لحد ما كانت طيزها الملبن كلها على زبه، وهي بتعدل وضع طيزها على زبه المنتصب في البنطلون.
رغم إن سامي كان مُتلذذ من الوضع ده ولكنه كان ملاحظ إن الناس واخدين بالهم منهم ومن وضعهم المثير فطلب منهم إن يرجعوا البيت لأنه تعبان ومحتاج ينامقصص سكس .
فقاموا ورجعوا البيت وغيروا هدومهم وكل واحد دخل أوضته ينام، ولما كان سامي لسه بيغير هدومه وواقف عريان بالسليب فقط وزبه واقف وخارج شوية من السليب وتفاجئ بأخته منى بتفتح باب أوضته ولابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر وبدون ملابس داخليه وبتقوله: سمسم يا حبيبي مش عايز حاجه ؟
سامي إتكسف وبيحاول يداري زبه بسرعة.
منى: مالك يا واد !! إنت هتتكسف مني ولا إيه !! إنت ناسي إني كنت بحميك وإنت صغير يا حبيبي !!
سامي بصلها بشهوه وقالها: آسف يا ست الكل بس كنت لسه بلبس.
منى كانت عيونها على زبه المنتصب وشعر صدره العاري وبتعض على شفايفها بشهوة وقالت له بمحن: براحتك يا حبيبي ولو عايز حاجه في أي وقت إبقا نادي عليا أو تعالى عندي قولي، هنا البيت بيتك يا روحي ... تصبح على خير يا سمسم.
سامي: وإنتي من أهل الخير يا قمر.
وخرجت منى وحاول سامي ينام ولكنه مش عارف من التفكير في هذه الأوضاع المثيرة وإزاي يستغل كده في إنه يمتع نفسه مع أخته الكبيرة المثيرة منى ومع بنت أخته المراهقة الدلوعة الهايجة سوسو بعد ما لاحظ محاولتهم إثارته طول اليوم، ومن كتر التعب غلبه النعاس ونام للصبح بالسليب فقط بدون فانله.
_______________________________________
(الجزء الثاني)
وفي الصبح خرجت سوسو وزيزو لمدارسهم ومنى أمهم ماراحتش الشغل عشان تكون لوحدها مع أخوها سامي في البيت طول النهار وتحاول تثيره وتقضي معاه وقت متعة.
ولبست منى قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر وتحته كلوت سكسي لونه أسمر وبدون سنتيان ودخلت على أخوها سامي وجدته لسه نايم بالسليب بس وزبه واقف ومنتصب في السليب فتحركت شهوتها وبدأ كسها ينبض وراحت قاعده جنبه على السرير وموطيه بصدرها وراسها عليه وبتصحيه بمياصة وبتحسس على شعر صدره وعلى فخاده وعلى خده وشفايفه بمُحن وشرمطة.
منى: قوم إفطر يا حبيبي الساعة بقت تسعه صباح الخير يا عسل.
سامي فتح عينه وإتكسفت إنه بالسليب بس وزبه كان منتصب في السليب ، وبيسحب الملاية يداري جسمه، وهي شدت منه الملاية وبتقوله : إنت عبيط يا واد هو إنت هتتكسف مني مش إحنا إمبارح إتفقنا إن مفيش بينا أي كسوف ولا تكليف، وقولي بقا إنت نمت كويس إمبارح ولا العيال تعبوك بشقاوتهم ؟ باين عليهم بسطوك أوي.
سامي : آه تمام نمت كويس أوي وبصراحة سوسو وزيزو عسل أوي وحبوني وأنا حبيتهم أوي.
منى : طب قوم يللا خدلك شاور، ومش هقولك تاني إنك هنا في بيتك وفي أي وقت تلبس براحتك خالص الجو حر ومحدش غريب معانا، يللا خلص وتعالى نفطر سوا ونقعد نتسلى شوية يا حبيبي.
وراحت موطيه عليه وبيساه في صدره وإيديها كانت على فخاده من فوق جنب زبه إللي بدأ ينتفض من شكلها وكلامها وحركاتها المثيرة.
قام سامي وإستحمى وحط بارفان رجالي مثير ولبس شورت وفانله وخرج عليها فنظرت منى له بغضب وقالتله: إنت كده بتزعلني إنك مش براحتك يا حبيبي، وأنا عارفه إنك في الصيف بتحب تكون في البيت بالسليب بس، إتفضل أدخل غير الزفت ده.
سامي مش عايز يزعلها بس مكسوف يقعد معاها بالسليب بس وبرضه زبه مولع وعايز يقلع وينيكها، ودخل أوضته وغير هدومه وخرج لها لابس سليب أسمر خفيف فقط وشكله سكسي أوي.
منى إنبهرت وعجبها منظره السكسي أوي وبتتنهد بمُحن وقالتله بدلع: أيوه كده يا حبيبي إنت كده عسل أوي، تعالى جنبي نفطر سوا.
وقعدوا يفطروا على الأرض في مواجهة بعض وهي فاتحة رجليها وفخادها عريانين وكسها بارز ومنفوخ جوه كلوتها الأسمر إللي باين أوي، وهو هايج وقاعد مربع رجليه وزبه واقف من منظرها وبيوضه وحته من زبه باينين من جنب السليب وهي واخده بالها وبتعض على شفايفها وبتتنهد بسخونة وإثارة أوي، ولما خلصوا فطار قالتله : تعالى يا حبيبي نشرب الشاي عندي في أوضتي وتحكي لي عن أحوالك وغرامياتك مع البنات في إسكندرية يا شقي، بقولك إنت بتحب الشاي بلبن ولا ساده؟
سامي : إنتي بتحبيه إزاي؟
منى : أنا طبعاً بموت فيه باللبن وبالذات وهو سخن آآآآآآه على جماله وحلاوته باللبن وهو سخن.
سامي بإستغراب : هو إيه ده؟
منى وهي ماشية بشرمطه: الشاي يا واد.. وطلعت منها ضحكة شراميط عاليه أوي.
سامي : ماشي أشربه بلبن زيك.
ولما عملت الشاي دخلوا سوا أوضتها وقعدوا على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا عن أخباره وكده، وكل شوية تاخد كباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره كل مره وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج وزبه واقف ومكسوف إنه يبدأ هو.
وبعد شوية سحبت جسمها لتحت وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله : أنا هنعس شوية ياحبيبي العسل 😋 ولا العيال العفاريت خلصوا العسل باللبن كله... وبتضحك بدلع ولبونه.
سامي : لأ يا قمر قلبي إنتي، العسل عندي عمره مايخلص أبداً.
منى ضحكت بمرقعه ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير.
سامي : بس كده من عيوني يا أختي حبيبتي القمر، وألعبلك في شعرك بس مش عايزه ألعب في حاجة تاني... وضحك بخبث.
منى : لأ..شعري بس يا خفيف.
وسامي سحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وبيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من السليب وبيقرب لحرف كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله : كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري.
سامي : حبيبتي.. بموت فيكي يا عسل إنتي.
وكان زبه من الحركة خرج من السليب وهو زنق جسمه في جسمها أوي من ورا وزبه محشور بين فخادها وراح ماسك حلمات بزازها أوي من جوه القميص.
منى : مالك يا واد آآي آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآآه أحححححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب سامي أخوها بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وش سامي وباسته في شفايفه وقالتله بمُحن : حبيبي إيه ده كله ده؟ مين دي إللي ممكن تتجوزها وتستحمل كل ده أحححححح.
وقامت وقلعت الكلوت وهو قلع السليب وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونه أوي، وسامي راح مقلعها القميص وصاروا عريانين ملط تماماً وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير.
وخدها في حضنه وقلبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوه وبتقوله : بالراحة يا مجنون أنا معاك يا سمسم ومش هطير أحححححح بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أحححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أحححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أأأأأأأأأأأأه دخله كله يا حبيبي كسي مولع يا سمسم أححححح، هموت يا روحي 😋 ... دخله يللا، وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وبتقوله : أحححححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت منى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامي هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبة وجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب إبن أخوها رامي حبيبها.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة.
ولما صحيوا كانت منى نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامي : أوي أوي يا حبيبتي.
منى : متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه 💋 ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي 😋، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم سامي ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : حبيبي إنت مش بتهمد يا واد ، العيال زمانهم راجعين من المدرسة بعد ساعة ونص قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا قبل ما يرجعوا العيال وبعدين نعمل اللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا خرجوا من الحمام، وكملوا لبسهم وهي لبست قميص نوم بحمالات طويل أحمر شفاف وتحته كلوت أسمر بدون سنتيان ومفتوح من الجناب لفوق الركبه ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت لما كان سامي بينيكها ، وسامي لبس سليب صغير لونه أزرق سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن منذ ساعة وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد شوية رجعوا سوسو وزيزو من المدرسة وعجبهم شكل ولبس أمهم منى وخالهم سامي وخدوهم بالأحضان والبوس.
سوسو فهمت علطول اللي حصل بين أمها وسامي من شكلهم ومسكت أمها من حلمات بزازها بلبونه ومُحن وقالت لأمها: مالك إنهارده شكلك حلو ومُزه أوي كده ليه، كل ده عشان سمسم قعد معاكي بالنهار يسليكي ويدلعك يا دلوعه أخوكي، وشعرك مبلول كده ليه يا قمر.
فقالت منى بمرقعه : أنا طول عمري مُزه وقمر يا حبيبتي وهفضل كده على طول، وشعري مبلول عشان خالك سمسم المجرم كان بيهزر معايا ودلق كباية اللبن على شعري وغرقه لبن فغسلته.
سوسو وهي بتعض على شفايفها قالت لسامي : آآآآآآه يا حبيبي مش تنشفهولها زي ما غرقتها لبن يا شقي.
سامي بجراءة: ما أنا كنت لسه هنشفهولها قبل ما ترجعوا بس هي بتدلع، ومسك فوطه وقعد خلف أخته منى ينشف لها شعرها وهي بين فخاده بتتشرمط في وجود ولادها، وسامي كان خلاص تجرأ وتخلى عن كسوفه وقاعد معاهم بالسليب فقط.
سوسو وزيزو غيروا هدومهم وحضروا الغدا مع أمهم، وبعد الأكل قامت منى تجهز شنطة هدوم صغيرة لأنها كانت على موعد هذه الليلة مع عشيقها لتقضي معاه يومين في شقته المفروشة عِش الغرام والمتعة الحرام بتاعتها، وقالت لهم في البيت إنها في مأمورية شغل لمدة يومين لفرع الفندق بتاعها في الغردقه.قصص سكس
__________________________________
(الجزء الثالث)
وبعد ما نزلت منى وتركت سامي وحده مع ولادها سوسو وزيزو وكانت أوصت سامي على ولادها خلال فترة غيابها لمدة يومين كاملين وحذرت سوسو وزيزو من إنهم يسببوا أي إزعاج لخالهم سامي ولازم يسمعوا كلامه.
زيزو فرح جداً وكان مشتاق للنيك من صاحبه عادل إبن جيرانهم إللي بينيكه فطلب من أخته سوسو إنها تكلم خالهم سامي إنه يسمح له يروح يذاكر عند عادل صاحبه ويبات معاه في بيته. (وطبعاً زيزو رايح يبات عند صاحبه عادل عشان يتفرجوا على أفلام سكس وعادل ينيكه في طيزه ولا هيذاكروا ولا حاجه).
وسوسو طلبت من خالها سامي كده فوافق على طول على أساس أن تكون سوسو معاه لوحدهم في البيت ويكونوا براحتهم هذه الليلة.
وسوسو كانت مبسوطه من وجودها لوحدها في البيت مع خالها سامي وفكرت في إنها تستغل هذه الفرصة لإمتلاكه ولكي تستمتع بوسامته وفحولته وقررت بينها وبين نفسها أن تزيد من إثارتها وإغرائها له عشان توقعه في غرامها وبحر الممارسة الجنسية معه.
ولما زيزو نزل طلبت سوسو من سامي بدلع ومياصه إنهم يخرجوا شوية للكافيه في المول الراقي القريب من البيت ويسمح لها تشرب شيشه معاه.
فقالها سامي: شيشة إيه إللي تشربيها إنتي لسه صغيرة على كده.
سوسو مسكت بزازها من تحت بدلع ورفعتهم وبتهزهم بشرمطة لفوق (زي حركة منه شلبي الممثلة في فيلم الساحر) وقالتله: كل ده ولسه صغيرة!! عشان خاطري يا سمسم.
وافق سامي بناءً على دلعها وإثارتها وإغراءها له.
سامي: أنا مش بقدر أرفض لك طلب يا حبيبتي، أدخلي إلبسي وتعالي ننزل.
سوسو بدأت في تنفيذ خطتها و رمت نفسها في حضنه ولزقت فيه بجسمها وهي بتدلع وتترقص في حضنه وتهز جسمها وباسته في خده جنب شفايفه وقالتله: ماتحرمش منك يا سمسم يا حبيبي، دقايق بسيطة وأكون جاهزه.
سامي كان هايج من كلامها وحركاتها ودخل أوضته عشان يلبس.
ونزلوا راحوا الكافية في المول الراقي القريب من البيت وكانت سوسو لابسه فستان قصير ذهبي فوق الركبة بشوية، لما قعدت جنبه في العربية كانت ممحونة وبتغني بمرقعة والفستان إترفع لفوق لحد نص فخادها البيضا الملبن وسامي سايق العربية وعيونه على فخادها.
ولما وصلوا قعدوا جنب بعض على كنبة صغيرة وشربوا شيشة وعصاير وبيتكلموا في أي حاجة بالهمس وكأنهم إتنين عاشق، وسامي حاطط إيده على فخادها المكشوفة بيحسس عليهم وهي هايجه ومتجاوبة معاه.
وبعد شوية مشيوا وهما الإتنين ماسكين إيدين بعض وبعدين سامي كان ماسكها من وسطها وهي ماسكاه من وسطه وهو مُتلذذ من الوضع ده أوي ونزل بإيده شوية فوق طيزها وسوسو متجاوبة معاه ولازقه فيه وهما ماشيين رايحين للعربية في الباركينج.
ولما وصلوا البيت هي دخلت الحمام تاخد شاور وخرجت لافه جسمها بالباشكير مغطي من نص بزازها لمنتصف فخادها وجسمها أبيض وبينور.
ثم دخل سامي بعدها وخد شاور وتجرأ بعد ما تعود على التحرر معاهم وخرج لابس البوكسر فقط بدون فانلة، وهي بعد شوية خرجت من أوضتها ولابسه قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.
وسامي أول ما شافها كده زبه وقف تاني وكان واضح جداً من تحت البوكسر.
وسوسو كانت رافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها، الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً جداً 🔥
هو إنبهر أوي من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقال لها : يخربيتك.. إيه الجمال ده كله ؟؟
سوسو: بس إيه رأيك عجبتك ؟ أنا أحلى ولا بنات إسكندرية ؟
أنا : عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر إنتي أحلى وأجمل بنت شوفتها في الدنيا كلها يا روحي.
وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
سوسو: كفاية كدب يا بكاش إنت باين عليك مقطع السمكه وديلها في إسكندرية يا شقي، خلاص بقا لحسن أصدق، أنا هعمل نسكافيه تحب أعملك معايا يا قمر.
سامي: ماشي يا روحي بس مش عايز أتعبك.
سوسو: تعب إيه بس يا سمسم إنت نور عيني يا حبيبي، يللا قوم وبلاش دلع وتعالى ساعدني في المطبخ.
سامي: من عيوني يا روحي إسبقيني وأنا جاي وراكي.
سوسو مشيت قدامه تترقص وتهز طيازها وسامي مركز معاها وعيونه على طيزها وفخادها وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها عليه، وهي دخلت المطبخ قبله وبتحضر النسكافيه وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت على سامي وقالتله: لو سمحت يا سمسم تعالى ساعدني و دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه.
وقف سامي وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل وكان سامي على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد سامي أن يختل توازنه من دفعها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من زبه إللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي ساخن طبيعي.
وسوسو أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا سمسم كنت هتوقعني يا حبيبي.
سامي فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان ومن كسوفه من إللي بيعمله معاها.
وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها جابت سوسو النسكافيه وقعدت جنبه على الكنبه بيتفرجوا على التليفزيون وبيتكلموا في أي مواضيع ولكنهم هما الإتنين هايجين وممحونين على بعض، وبعد ما شربوا أزاحت نفسها شوية جنب سامي لطرف الكنبة وطبعاً قميصها الضيق المثير إترفع على فخادها أوي وكشف وعرى جزء كبير من فخادها وكان تأثير الإثارة الجنسية ظاهر عليها أوي وكل شوية تفرك بين فخادها وفي صدرها، وسامي زبه واقف زي الحديد وعيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شويه شويه و بيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان في الفيلم رقص شرقي ساخن.
وبدأ سامي يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
سوسو قالت له: رقص إيه ده !! مفيش بنت ماتعرفش ترقص، ده حتى أنا برقص دايماً في أفراح البنات صاحباتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا سمسم إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش إن بنت أختك بقت مُوزه وشاطرة إزاي.
سامي: طب ما توريني يا مُزه كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى.
سوسو: إنت إللي واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك إنت أخويا أو صاحبي مش خالو يا سمسم.
سامي: تاني....خالو.... أنا قولتلك إني هنا معاكم سمسم يا روحي.
سوسو: خلاص ماشي.. إنت سمسم بس وصاحبي وحبيبي كمان.
سامي: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص الجامد يكون إزاي.
سوسو قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا ، دقيقه واحده بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي تتحزم بيه. قصص سكس
فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وراح ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكادت أن ترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإترفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها لتحت الكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو كان مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن سوسو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من البوكسر مالت عليه ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وقومته يرقص معاها وهي تعمدت إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه إللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيلمسها من بزازها وفخادها ويقفش في ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية سامي غَير الموسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: سوسو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
سوسو بهمس ومياصه ودلع : إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص مع بعض وسامي ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كُتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبحسس على طيزها الملبن النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها .
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي ، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
سوسو كانت سايحه خالص وقالتله بهمس: آآآآآه سمسم ممممممم مش قادره يا حبيبي آآآآآآآه.
سامي: مالك يا روحي.
سوسو كانت سايحه جداً ودايخه ودخلت في حضنه أوي ومش قادرة تقف على رجليها وفاتحه رجليها وبتضهم وتفتحهم من الهيجان وسامي حاضنها جامد وضامم جسمها في حضنه وساندها بإيديه من وراها وماسكها من طيزها وبيدخل إيديه من تحت الكلوت بيحسس على طيزها وزبه واقف زي العمود في البوكسر ومحشور بين فخادها تحت كسها وراس زبه المنتصب طلعت وملامسه لحمها.
سوسو: آآآآآه سمسم ممممممم بقولك مش قادره يا حبيبي آآآآآآآه.
سامي حس إن سوسو خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها : إنتي تعبتي يا روحي ؟
فأشارت بعيونها بمُحن وقالت له: آآآآآآه تعبت أوي أوي يا سمسم ومش قادرة.
فهمس لها : تعالي نقعد شويه وبعدين نكمل رقص تاني براحتنا.
هي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وهو سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي من التعب رمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
سوسو: سمسم إنت حنين أوي وحبوب وحلو أوي يا حبيبي.
سامي: إيه إللي حلو فيا يا حبيبتي ؟
سوسو بتنهيده سخنه: كل حاجة منك حلوه يا روحي.
وهي كانت متجاوبة معاه وممحونة عليه وجسمها كله في حضنه وبتحسس بإيدها على شعر صدره وبتلزق فخدها في فخده ورفعته شوية على فخده قرب راس زبه المنتصب و إللي خرجت شوية من البوكسر وهي كانت خلاص ساحت من لمساته، وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع أكثر لفوق وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالتله بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه ، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي .
سامي كان واخدها في حضنه أوي وباسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه و حس إن هي ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي ، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي.
وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص له يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه وهو حط إيده عليه بيقفش فيه من على الكلوت.
سامي: سوسو... مبسوطه يا حبيبتي ؟
سوسو ردت عليه بصوت واطي مثل الهمس : آآآآآآه أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي أنا كلي ليك يا حبيبي، تحب أرقصلك تاني يا روحي ؟
سامي: لأ يا روحي... خلي الرقص بعدين عشان جسمك مايتعبش، خليكي معايا أدلكلك جسمك شوية.
سوسو: حبيبي إنت شاطر في كل حاجه حتى التدليك كمان!! سمسم إعمل يا روحي زي ما تحب بس براحه عليا عشان جسمي كله بيترعش مش عارفه ليه!!
سامي حضنها وضمها أوي وهي متجاوبة معاه وممحونة أوي وهو شغال تدليك وتحسيس في كل جسمها وبيحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وشغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخده بإيده وسحبه فوق فخده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
سامي كان هايج خالص فسحبها عليه بحنيه وهي رفعت جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقول: سمسم حبيبي بالراحة شوية أي أي آآآآآه آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
سامي: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
سوسو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
سامي: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي سوسو القمر هدلع مين بعني ؟
ولما رفعها على حجره فوق فخاده كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا قماش كلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو شغال تدليك وتحسيس وتقفيش في فخادها وجسمها كله، وقرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وبتطلع لسانها إللي لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره و شفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده في كلوتها بلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وبتتلوى بلبونه على حجره وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
سوسو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سمسم آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه أححححح سمسم دلكهم يا حبيبي إيديك حنينه أوي وبتريحني... آآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضع جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه 🔥 💋🔥 (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهم وصلوا لمرحلة اللاعودة كما كان كل منهما يتمنى وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق ، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما💋🔥😋.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأسرية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي ملتهبة.
وكانت سوسو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش البوكسر بتاعه وكلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها بتتلوى وتمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره العاري.
سوسو وهي في حضنه على حجره قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة وهي مسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي 😋 وهمست في شفايفه وقالتله: آااااه سمسم حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي🔥
وهو قام وشالها ورفعها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإثنين وزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضته ونيمها على السرير وطفا النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي 🔥 بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.
وقالت له: سمسم ضمني أوي أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي 😋 أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه دي آآآآآه ... يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه ، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه وريحني يا حبيبي.
سامي بدأ يقلعها القميص وسحب السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي صارت عريانه ملط ومسكت البوكسر بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وأصبحوا عريانين تماماً هما الإتنين، ونيمها على ضهرها وهي فاتحة فخادها ونام فوقيها وشغال بوس في شفايفها وبيقفش في حلمات بزازها وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
سامي: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا حبيبتي.
وهي نايمه على ضهرها بشرمطة وقالت له : أنا كُلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما خال وبنت أخته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده. 😋 🔥
وهو كان عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبيسحب بايديه لفوق شوية شوية لشفرات كسها، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة المشتاقة للمتعة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم هو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها قصص سكس : آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وعض كسها بأسنانه بيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي 😋 دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هجيه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
سامي رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي .
ظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف وفي لحظة واحدة كانوا نزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها اشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً هو ماخرجتش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو شغال بإيديه تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت سوسو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووف.
من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح فخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك هو رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني بنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك .
ولما سوسو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي وناكها تاني في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب خالها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وسوسو حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب خالها حبيبها وعشيقها سامي الزبير .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وهو ساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجَعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا و كل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم ، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
سوسو: سمسم حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي .
سامي وهو بيمص في شفايفها بشهوه: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك أو حتى البنات صاحباتك.
سوسو فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة رسمي، وإللي فتح كسها وناكها وفض عذريتها هو خالها سامي الشاب الوسيم الشهواني حبيبها وعشيقها وعشيق أمها وصارت هي اللبوه الخاصة بزبه.
سامي: المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
سوسو بمحن ودلع ولبونه : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
سامي طبعاً ضحك أوي ومبسوط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي. قصص سكس
سوسو وهي بتمسك زبه بدلع : إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده اللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده 🔥💋😋 سامي: حبيبتي هشغلك دلوقتي فيلم حلو يبسطنا ويهيحنا أكتر.
سوسو بمرقعة : هو فيه هيجان ومتعة أكتر من كده يا روحي🔥.
وشغل فيلم سكس لشاب رومانسي زبه كبير مع حبيبته المثيرة وبيقلعها وبيرقصوا سوا وبيسخنوا على بعض وبينيكها في كسها وطيزها وبين بزازها بشهوه وجنون بكل الأوضاع ومص ولحس بجنون وإثارة.
وكانت سوسو قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج ورفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض ب
ليست هناك تعليقات